باقة ورد للجميع
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
معاً في هذا المنتدى نحو جيل جديد محترف بعلوم المسكوكات بإذن الله تعالى وتوفيقه
أشعل شمعة علمية لإخوانك وأخواتك أفضل من الجلوس بالظلام وعدم الكتابة بتاتاً
الموضوع
رد ونقاش مع الأخ الأستاذ والخبير الصديق والعزيز -محمد بن عمر نتو - سلمه الله
أولاً - شاهدوا كلام أخونا وعزيزنا الفاضل الأستاذ - محمد نتو - سلمه الله
بما تحدث به في ذلك الصحيفة المنشورة
وائل إسلام - جدة - صحيفة المدينة الخميس 06/06/2013 أشهر الهواة
ويعتبر حسان حلبي، أحد أشهر هواة جمع العملات في المنطقة العربية، حيث يمتلك مجموعة كاملة من نماذج وإصدارات العملات السعودية المعدنية منها والورقية تصنف على أنها الأقوى في العالم، وتشمل العملات منذ بداية تأسيس الدولة على يد الملك عبدالعزيز آل سعود رحمه الله وحتى يومنا هذا في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله.
ويقول حلبي ان عشقه للعملات السعودية منذ بداياته، جعله متخصصا في تاريخها حسب وصفه، ويمتلك اليوم الإصدارات الكاملة لها بأعلى درجات الجودة إذ تصنف كامل مجموعته على أنها (UNC BMG 66) وهو أعلى تصنيف عالمي في العملات، وهو ما يعني أنها لم تتداول نهائيا في السوق، ولا تقتصر مجموعته السعودية على العملات فقط، بل تحوي كامل النماذج الخاصة للعملات ما قبل الطباعة، وهناك اثنان منها يفخر بأنه الوحيد في العالم الذي يملكها، وهي مائة ريال فضة من عهد الملك عبدالعزيز، صممت العام 1371هـ، وسبقت أول عملة صدرت في العام 1372هـ، ورفض بيعها مقابل مائة ألف دولار دفعها هاو أمريكي. وكما يقول فإن هذه العملة والتي صممتها شركة- دلا رو- العالمية والتي تصمم غالبية عملات دول العالم لم تر النور ولم يتم الموافقة عليها لسببين؛ الأول هو تحفظ من الناحية الشرعية لاحتوائها على صورة لخيول، والسبب الثاني أن قيمتها كورقة كانت عالية جدا وهو الأمر الذي كان سيجعلها لن تحظى بقبول الناس.
وكذلك يمتلك تصميم عملة ورقية من فئة ريالين كانت ستطرح في عهد الملك فيصل رحمه الله كعملة تذكارية بمناسبة قمة عربية إسلامية طارئة ولم يتم إصدارها لوجود أخطاء طباعية في تصميمها،
وتم شراء التصميمين السابقين النادرين من قبل أحد أكبر الهواة في المنطقة والذي اشتراه من مزاد «سبنك اللندني» والذي يعد الأكبر والأهم في العالم.
ويخطط حلبي حاليا لتكوين مجموعتين كاملة من العملات الإيرانية والمالديفية، إلا أنه وكما جرت عادته يجري الدراسات قبل البدء من خلال القراءة، وهو أمر مهم جدا كما يقول لمعرفة تكاليف الحصول على فئات القطع النقدية لكامل المجموعة في حالة –UNC-، كي يتخذ قرار البدء أو الانسحاب قبل الانطلاق وعدم القدرة لاحقا على إكمال المجموعة.
ويشير حلبي إلى وجود عدد كبير من هواة جمع العملات بالمملكة يفتقدون للدعم والتثقيف والتنظيم لعدم وجود أي جهة تقوم بهذه المهمة، ويرى أن إنشاء متحف خاص للعملات في المملكة مطلب ضروري، لتثقيف الناس عن كيفية بداية سك العملات عبر التاريخ، وخصوصا في عهد الدولة السعودية.
وسيلة دعاية
من جانبه يقول هاوي جمع العملات محمد نتو انه بدأ الهواية منذ ثلاثين عاما، وأن عملية تصنيفها والانتقاء في تجميعها تطورت لديه مع مرور السنين واكتساب الخبرة، ويعتقد أن هذه الهواية تكسب محبيها ثقافة واطلاعا بتاريخ وحضارات الأمم السابقة، ما قبل الإسلام وبعده خلال دوله المختلفة بداية بالرسول صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين مرورا بالدول الأموية والعباسية وغيرهما، ويعدها وسيلة توثيق مهمة لتاريخ الحكام والدول لأن أسماءهم وتواريخ حكمهم مكتوبة عليها.
ويوضح نتو أن هاوي جمع العملات المحترف يجب أن تكون لديه خلفية كبيرة بجميع العملات تتيح له معرفة وخبرة قراءة العملة وتقييم معدنها وأصالته من عدمه، فقراءة العملة ومعرفة تواريخ الدولة التي تنتمي إليها تعطي الهاوي صورة واضحة عن مدى ندرتها وهو العامل الأهم في تقييم العملة.
ويقول نتو ان أكثر العملات ندرة وأهمها العملات الإسلامية هو دينار صك في العام الهجري مائة وخمسة في عهد الخليفة الأموي هشام بن عبدالملك،
أما أقدم قطعة إسلامية موجودة في العالم فهي الدينار الإسلامي الأموي المسكوك في سنة 77هـ في عهد الخليفة عبدالملك بن مروان، وبيع واحدا في لندن مؤخرا بما يعادل 2 مليون ريال، ويضيف
أن الرسول صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين من بعده كانوا يتداولون الدراهم الساسانية وبعض الدنانير البيزنطية، فلم يفكروا بسك العملة لأن سياستهم لم تكن دعائية وإنما كانوا يهتمون فقط بنشر الإسلام كأولوية، أما النقود فلم تكن تمثل لهم إلا وسيلة للتجارة فقط.
............................................أولا ًلا بد بأن يتسع صدره لنا أخي الكريم محمد نتو لاسيما تعتبر هذه العلوم ونشرها ليس ملكنا بل هي ملك الأجيال القادمة أن شاء فلا بد من عدم المجاملات حيال الرد والتصحيح وانا اتقبل اي رد علمي خاص بجميع مواضيعي أن كان يراها البعض قد يكون بها خطأ لا قدر الله وقلوبنا مفتوحة للجميع وبصدر رحب لاي نقاش علمي موزون محفوف بالحب والإحترام المتبادل بينناواما الرد حيال ما قد كتبه اخونا محمد نتو سلمه الله لقد قال ما يلي أولاً ويقول نتو ان أكثر العملات ندرة وأهمها العملات الإسلامية هو دينار صك في العام الهجري مائة وخمسة في عهد الخليفة الأموي هشام بن عبدالملك، الجوابوالصحيح منه ان يعرف الهواة بان ذلك الدينار كان تذكارياً اي صلة وليس صرفاًوالسبب بوجود دينار اموي صرف غير نادر بنفس العام 105 للهجرة حتى لا يلتبس الامر علا البعض لا قدر الله وهذا هو المقصود من ردنافربما وقعت منه سهواً مشكوراً فهوا يعتبر باحث رائع حقاً...................ثانياًأما أقدم قطعة إسلامية موجودة في العالم فهي الدينار الإسلامي الأموي المسكوك في سنة 77هـ في عهد الخليفة عبدالملك بن مروان، وبيع واحدا في لندن مؤخرا بما يعادل 2 مليون ريال، الجوابوكان يجب أن يقول ديناراً اسلامياً صرفاً وليس معرباً والسبب بوجود دينار معرب ايضاً ومؤرخ بعام 77 للهجرة لعبدالملك حتى بفصل بين قيمة تلك الدينارين بالقيمة الشرائية وحتى لا يلتبس الامر علا البعضهذا هو المقصود من ردي..................ثالثاًأن الرسول صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين من بعده كانوا يتداولون الدراهم الساسانية وبعض الدنانير البيزنطية، فلم يفكروا بسك العملة لأن سياستهم لم تكن دعائية وإنما كانوا يهتمون فقط بنشر الإسلام كأولوية، أما النقود فلم تكن تمثل لهم إلا وسيلة للتجارة فقط.الجواب الحقيقيبان الرسول صل الله عليه وسلم لم يسك المسكوكات في عهده هذا كلام صحيح ولكنه قد حدد الوزن الشرعي للدراهم حيال الوزن وهو 2.975 غم وهذه خطوة جديدة بالاسلام واما قوله بان الصحابة الكرام رضي الله عنهم لم يفكروا بضرب العملة فهذا يعتبر كلام غير حقيقي والسبب لقد بدأت عملية التعريب للدراهم الكسروية منذ عهد سيدنا عمر رضي الله عنه عام 20 للهجرة وقام بتوشيح الدراهم بالخط الكوفي البسيط بسم الله - زائد التاريخ عام 20 للهجرة زائد بانه قد ضرب دراهمه بالوزن الشرعي الحقيقي 2.975 غم اي ست دوانق ومن ثم ضرب من بعده سيدنا عثمان وعلي ومعاوية وعبدالله وابن الزبير ويعتبرون جميعهم صحابة كرام شاهدوا بعض من دراهم من مجموعتي الخاصة بفضل الله وحده درهم سيدنا عمر رضي الله عنه 20 للهجرةدرهم سيدنا عثمان رضي الله عنه 30 للهجرة تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 911 * 461 و حجم 216KB.درهم سيدنا علي رضي الله عنه عام 38 للهجرةدرهم سيدنا معاوية رضي الله عنه عام 49 للهجرةواخيراً درهم سيدنا عبدالله بن الزبير رضي الله عنه......................................وله كلام اخر في إحدى الصحف يقول محمد نتو - سلمه اللهيعتبر أول من قد سجل اسمه بالخط الكوفي البسيط حيال الدراهم المعربة هو الوالي الحجاج الخبير نتو: الحجاج أول من كتب اسمه على العملات الإسلامية وعبدالملك وضع صورته عليها
تسمية الدينار والدرهم تعود إلى أصول يونانية ونقود العرب كانت تأتي من الشام واليمن
حصة المولد - جدة الإثنين 03/06/2013 كشف مالك أول متحف للعملات في مكة المكرمة وخبير العملات الإسلامية وتصنيفها محمد بن عمر نتو أن أول من كتب اسمه على العملات الإسلامية في فترات تطورها كان الحجاج بن يوسف الثقفي وذلك على الطراز الساساني
الجواب
نقول له لا يا صديقي انتبه
يعتبر اول من قد نقش اسمه بالخط الكوفي البسيط حيال الدراهم المعربة الاسلامية المضروبة علا الطراز الكسروي
هو البشر بن مروان عام 73 للهجرة وهو درهم نادر محفوظ بالمتحف البريطاني
.......................
وله كلام ايضا في جريدة الشرق الاوسط يقول بها
تحت عنوان
العملات القديمة في السعودية.. تاريخ وحكايات - جريدة الشرق الاوسط
جدة - أسماء الغابري
أخطاء حروفها.. وحلم الثراء لهواة جامعيها
الجمعـة 05 جمـادى الاولـى 1435 هـ 7 مارس 2014 العدد 12883
واوضح الخبير محمد نتو أن العملات في العهد الإسلامي كانت تبدأ من الفلس المصنوع من معدن النحاس، يليه الدرهم الذي يعادل 20 فلسا والمصكوك من معدن الفضة، ثم الدينار الذي يعادل 20 درهما والذي صك من معدن الذهب، مشيرا إلى أن الدينار الذهبي أكثر قيمة من الدرهم سواء في تلك الحقبة الزمنية الماضية أو الحالية.
.................................................. .......................
الجواب الصحيح العلمي
حقيقة انا لا اعلم ماذا يقصد اخي بعبارة بالعهد الاسلامي لا بد ان يحدد الحقبة ومع هذا نقول له
بأن الدنانير والدراهم والفلوس بالعهد الاسلامي الاول بصدر الاسلام او بالعهد الاموي ايضاً والعباسي
كان الدينار الذهبي يعادل وزناً نقول وزناً كل 7 دنانير شرعية وزنها 4.250 غم تعادل وزناً 10 دراهم شرعية وزن ست دوانق وهي 2.975 غم
وكان الدينار يعادل بالضبط 12 درهماً بالقيمة الشرائية وليس 20 ديناراً كما ذكر صديقي الفاضل محمد نتو ولا اعلم من اين اتى بهذا الدليل لاسيما كن قطع اليد يعادل كل قيمة ربع ديناراً وقطع اليد يعادل قيمة 3 دراهم كما دلت على ذلك الاحاديث النبوية الصحيحة فلو قمنا بضرب بتقسيم 3 على اربع اجزاء من الدينار لظهر لدينا فوراً 12 درهما وتوجد ادلة كثيرة لدي بان الدينار بالعهد الاسلامي الاول والاموي والعباسي كان يعادل 12 درهما والسبب بان وزن جميع الدنانير البيزنطية الصرفة والدراهم الشرعية الكسروية الصرفة وبعهد الخلفاء الراشدين كان وزنها الشرعي 2.975 غم مع العلم بان جميع الصحابة قد ضربوا هذا الوزن ولكن بصدر الاسلام اي بعصر النبي صل الله عليه وسلم فكان الدرهم الشرعي يعتبر مثقالا اي وزنا كما حدده رسول الله صل الله عليه وسلم
الشرعية بصدر الاسلام واما قيمة الفلوس فنقول ان قيمتها كل دينار ذهبي شرعي كان يساوي فقط 720 فلساً والدرهم كان يساوي 60 فلساً هذا هو الذي متعارف به بالخلافة الاموية والعباسية ايضاً
وربما يقول سائل يا محمد الحسيني ما هو دليلكم العلمي بان الدينار الاسلامي يساوي 720 فلساً بالقيمة الشرائية
نقول لقد ظهرت فلوس اموية وعباسية مسجل بها 60 بدرهم اي كل 60 فلساا يعادل درهماً واحداً لاسيما كل دينار يساوي 12 درهما ولو قمنا بضرب 60 فلساً على 12 = 720 فلساً
أرجو ان تكون قد وضحت الصورة العلمية الحقيقية لديكم وخاصة حيال القيمة الشرائية
واتمني من كل قلبي بان لا يقوم احداً بالكتابة حيال المسكوكات الاسلامية الا ان يكون يعلم علومها الحقيقية وليس ينقل فقط فكثيراً تعتبر بعض المراجع بها أخطاء علمية فادحة وليست حقيقية كتبت من غير قصد
.................................................. .....................
وكذلك ذكر هذه الفقرة الأخ الأستاذ \محمد عمر نوتو في مقدمة في موقعه الخاص به الدينار الإسلامي
وأقدم الدراهم التي ضربها عبد الملك بن مروان بعد الإصلاح في سوريا والعراق بوجه خاص ترجع إلى عام 79هـ ضرب دمشق والكوفة
والجواب الصحيح لاخي وحبيبي محمد نتو نقول
لا قد ظهرت لنا دراهم قبل دراهم عام 79 للهجرة وهي بعام 78 للهجرة ومنها ارمينية وغيرها كثير
..........................................
أخيراً أرجو أن قد وضحت لكم الصورة العلمية الحقيقية احبتي الهواة والمختصين وانتم تعتبرون جميعكم تاج راسي واخوتي وعزوتي وسندي بعد الله وحده
ويعلم الله بانها امانة علمية لا نجامل بها احداً ولو كان أخي او ابني وارجو ان يتقبل اخي الباحث الكبيرالخبير محمد نتو هذا الرد من اخوه الصغير والباحث الصغير محمد الحسيني
ودمتم بود
كتبه محبكم في الله
والذي لا يبخل عليكم بنشر كل ما هو جديد وصحيح باذن الله
محمد الحسيني
تاريخ 2- 8 - 2014 للهجرة